اميرة الاحزان نـائـب مـديــر منتديات
الساعه الان : الابراج : عدد الرسائل : 16574 الـهـوايــة : الـــمـــزاج : من اي بلد : اول حرف من اسم حبيبك ؟ : عارض للطاقه : الدعاء : الـوصـف : تاريخ التسجيل : 15/05/2008
الاوسمة لائحة اوسمة العضو: (0/0) لائحة اوسمة العضو:
| موضوع: هل باع الفلسطينيون ارضهم؟وتخلوا عنها لليهود؟ الإثنين 31 مايو 2010, 5:56 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواتي بالله هذا الموضوع الذي يحمل عنوانا مثيرا ما هو الا لاظهار الحقيقه ولاحقاق الحق الذي طالما حاول الكثير من المغرضين تغيرها وتحريفها والخروج بها عن مسارها الصحيح واحببت نقله لكم لتوضيح هذا الامر. أسأل الله العلي العظيم ان يرد لنا فلسطين الحبيبه وان نحررها من ايدي اليهود الغاصبين ويهيئ لأمتنا الاسلاميه الشباب المجاهدين وينصرهم وينصرنا على اعدائنا نصرا من عنده ويمدنا بجنوده انه القادر على كل شئ وهو العزيز القدير اللهم امين دعاية صهيونية تُركِّز الدعاية اليهودية الصهيونية على أن الفلسطينيين هم الذين باعوا أرضهم لليهود، وأن اليهود إنما اشتروها "بالحلال" من أموالهم، فلا ينبغي للفلسطينيين أن يطالبوا بعد ذلك بها! ولعلنا نستطيع هنا إعطاء فكرة مختصرة عن الموضوع. إن الدعاية الصهيونية في بداياتها ومنذ القرن التاسع عشر ارتكزت على فكرة "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، مُعتبرةً أنه لا يوجد شعب في فلسطين، وأن من حق اليهود الذي لا يملكون أرضاً أن تكون هذه الأرض لهم. لكنهم ومنذ بوادر الاستيطان الأولى وجدوها عامرة بالحيوية والنشاط يعيش فيها شعب كادح متجذر في أرضه. ومن الطريف أن نذكر أنه في العقد الأخير من القرن التاسع عشر بعث ماركس نوردو أحد كبار قادة الحركة الصهيونية المقربين إلى هرتزل بحاخامين اثنين ليرفعا تقريراً إلى المؤتمر الصهيوني عن الإمكانية العملية للهجرة إلى فلسطين، وبعد أن رجعا، كتبا تقريراً جاء فيه:" إن فلسطين عروس جميلة وهي مستوفية لجميع الشروط، ولكنها متزوجة فعلاً"، أي أن هناك شعباً يسكنها وليست أرضاً بلا شعب. مقاومة منذ البداية لقد بدأت المقاومة الفلسطينية النشطة للاستيطان اليهودي في فلسطين منذ أن بدأ هذا المشروع بالظهور، ومنذ المراحل الأولى المبكرة له، في أيام الدولة العثمانية. فقد حدثت صدامات بين الفلاحين الفلسطينيين وبين المستوطنين اليهود 1886، وعندما جاء رشاد باشا متصرفاً للقدس وأبدى محاباة للصهاينة قام وفد من وجهاء القدس بتقديم الاحتجاجات ضده في مايو 1890، وقام وجهاء القدس في 24 يونيو 1891 بتقديم عريضة للصدر الأعظم (رئيس الوزراء) في الدولة العثمانية طالبوا فيها بمنع هجرة اليهود الروس إلى فلسطين وتحريم استملاكهم للأراضي فيها. وقام علماء فلسطين وممثلوها لدى السلطات العثمانية، كذلك صحف فلسطين بالتنبيه على خطر الاستيطان اليهودي والمطالبة بإجراءات صارمة لمواجهته. وترأس الشيخ محمد طاهر الحسيني مفتي القدس سنة 1897 هيئةً محلية ذات صلاحيات حكومية للتدقيق في طلبات نقل الملكية في متصرفية بيت المقدس، فحال دون انتقال أراض كثيرة لليهود. وكان للشيخ سليمان التاجي الفاروقي الذي أسس الحزب الوطني العثماني في سنة 1911 دوره في التحذير من الخطر الصهيوني، وكذلك فعل يوسف الخالدي، وروحي الخالدي، وسعيد الحسيني ونجيب نصار. الفساد الإداري ورغم أن السلطان عبد الحميد والسلطات المركزية أصدرت تعليماتها بمقاومة الهجرة والاستيطان اليهودي، إلا أن فساد الجهاز الإداري العثماني حال دون تنفيذها، واستطاع اليهود من خلال الرشاوى شراء الكثير من الأراضي، ثم إن سيطرة حزب الاتحاد والترقي على الدولة العثمانية وإسقاطهم السلطان عبد الحميد 1909، والنفوذ اليهودي الكبير بداخله، قد سهل استملاك اليهود للأرض وهجرتهم لفلسطين. ومع نهاية الدولة العثمانية 1918 كان اليهود قد حصلوا على حوالي 420 ألف دونم من أرض فلسطين اشتروها من ملاك إقطاعيين لبنانيين مثل آل سرسق، وتيان، وتويني، ومدور، أو من الإدارة العثمانية عن طريق المزاد العلني الذي تباع فيه أراضي الفلاحين الفلسطينيين العاجزين عن دفع الضرائب المترتبة عليهم، أو من بعض المالكين الفلسطينيين - ومعظمهم من النصارى -أمثال عائلات روك، وكسار، وخوري وحنا. وقد غطت عمليات الشراء هذه نحو 93% من الأرض التي حصلوا عليها. وعلى أي حال، فإن الخطر الصهيوني لم يكن يمثل خطراً جدياً على أبناء فلسطين في ذلك الوقت، لضآلة الحجم الاستيطاني والسكاني اليهودي وللاستحالة العملية لإنشاء كيان صهيوني في ظل دولة مسلمة (الدولة العثمانية). بريطانيا والدور القذر وعندما وقعت فلسطين تحت الاحتلال البريطاني 1917 – 1948، كان من الواضح أن هذه الدولة جاءت لتنفيذ المشروع الصهيوني وإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين. وقد استثمرت كل صلاحيات الحكم الاستعماري وقهره لفرض هذا الواقع. وقد قاومت الحركة الوطنية الفلسطينية الاستيطان اليهودي بكل ما تملك من وسائل سياسية وإعلامية واحتجاجية، وخاضت الكثير من الثورات والمجابهات. وقد بلغ مجموع ما تمكن اليهود من الاستيلاء عليه خلال فترة الاحتلال البريطاني حوالي مليون و 380 ألف دونم أي حوالي 5.1% فقط من أرض فلسطين رغم ما جندته من إمكانات عالمية، ورؤوس أموال ضخمة، وتحت الدعم والإرهاب المباشر لقوة الاحتلال غاشمة. ولكن مهلاً! فمعظم هذه الأراضي لم يشتروها في الواقع من أبناء فلسطين! فالحقائق الموضوعية تشير إلى أن معظم هذه الأراضي تسرب لليهود عن طريق منح حكومية بريطانية لأراضي فلسطين الأميرية "أراضي الدولة"، أو عن طريق ملاك إقطاعيين كبار غير فلسطينيين كانوا يقيمون في الخارج، ومنعوا عملياً ورسمياً من الدخول إلى هذه المنطقة (تحت الاحتلال البريطاني) لاستثمار أرضهم إن كانوا يرغبون بذلك فعلاً. فقد منحت السلطات البريطانية نحو 300 ألف دونم لليهود من الأراضي الأميرية دون مقابل، كما منحتهم 200 ألف دونم أخرى مقابل أجر رمزي، ففي عهد هربرت صموئيل أول مندوب سام بريطاني على فلسطين (1920 - 1925) وهو يهودي صهيوني، قام بمنح 175 ألف دونم من أخصب أراضي الدولة على الساحل بين حيفا وقيسارية لليهود، وتكررت هباته الضخمة من الأراضي الساحلية الأخرى وفي النقب وعلى ساحل البحر الميت. وكان هناك أملاك إقطاعية ضخمة لعائلات حصلت على هذه الأراضي، خصوصاً سنة 1869 عندما اضطرت الدولة العثمانية لبيع أراض أميرية لتوفير بعض الأموال لخزينتها، فقامت بشرائها عائلات لبنانية غنية، وقد مثَّل ذلك وجهاً آخر للمأساة. فقد باعت هذه العائلات ما مجموعه 625 ألف دونم. فقد باعت عائلة سرسق اللبنانية أكثر من 200 ألف دونم من أراضي مرج ابن عامر للصهاينة وتسبّب ذلك في تشريد 2746 أسرة عربية هم أهل 22 قرية فلسطينية، كانت تفلح هذه الأراضي لمئات السنين. وتكررت المأساة عندما باعت عائلات لبنانية أخرى حوالي 120 ألف دونم حول بحيرة الحولة شمال فلسطين، كما باعت أسرتان لبنانيتان أراضي وادي الحوارث (32 ألف دونم) مما تسبب في تشريد 15 ألف فلسطيني. ومن العائلات التي قامت ببيوع كبيرة للأراضي لليهود في أثناء الاحتلال البريطاني: آل سلام، وآل تيان، وآل قباني، وآل يوسف، والصباغ، والتويني، والجزائرلي، وشمعة، والقوتلي، والمارديني، وكلها أسر لبنانية أو سورية. وقد بلغت نسبة الأراضي الزراعية التي باعها الملاك الإقطاعيون الغائبون خارج فلسطين خلال الفترة 1920 ـ 1936 ما نسبته 55.5% مما حصل عليه اليهود من أراض زراعية. وعلى الرغم مما يتحمله من قام بهذه البيوع من أبناء هذه العائلات من مسئولية، فإن اللوم لا يقع بشكل كامل عليهم وحدهم، إذ إن السلطات البريطانية منعتهم من الدخول لاستغلال هذه الأراضي، بحجة أنهم أجانب، وذلك بعد أن تم فصل فلسطين عن سوريا ولبنان وفق تقسيمات سايكس- بيكو بين الاستعمارين البريطاني والفرنسي. أما مجموع ما تسرب إلى أيدي اليهود من أراض باعها لهم عرب فلسطين خلال الاحتلال البريطاني فكان حوالي 260 ألف دونم. وقد حصل اليهود على هذه الأراضي بسبب الظروف القاسية التي وضعت حكومة الاستعمار البريطاني الفلاحين الفلسطينيين فيها، ونتيجة لاستخدام البريطانيين لأسلوب نزع الملكية العربية لصالح اليهود وفق مواد من صك الانتداب البريطاني على فلسطين، والتي تخول المندوب السامي هذا الحق. كما حدثت حالات بيع بسبب ضعف عدد من الفلسطينيين ووقوعهم تحت الإغراءات المادية وليس من المستغرب أن توجد في كل زمان ومكان في أي بلد عربي أو غير عربي، فئات قليلة تضعف أمام الإغراءات ، لكنها على أي حال فئة منبوذة محارَبة من مجمل أبناء شعب فلسطين، وقد تعرض الكثير منهم للمقاطعة والتصفية والاغتيال خصوصاً في أثناء الثورة العربية الكبرى التي عمت فلسطين خلال 1936 ـ 1939. وعلى هذا فإن مجموع ما حصل عليه اليهود من أبناء فلسطين حتى سنة 1948 لا يتجاوز 1% من أرض فلسطين، وخلال سبعين عاماً من بداية الاستيطان والهجرة المنظمة لفلسطين، وتحت ظروف قاسية. وهذا بحد ذاته يبرز مدى المعاناة التي لقيها اليهود في تثبيت مشروعهم وإنجاحه في فلسطين، ومدى إصرار الفلسطينيين على التمسك بأرضهم. فتاوى بتحريم بيع الأرض لليهود وقد قام أبناء فلسطين خصوصاً في الثلاثينيات من القرن العشرين بجهود كبيرة في محاربة بيع الأراضي، وكان للمجلس الإسلامي الأعلى بقيادة الحاج أمين الحسيني، وعلماء فلسطين دور بارز. فقد أصدر مؤتمر علماء فلسطين الأول في 25 يناير 1935 فتوى بالإجماع تحرِّم بيع أي شبر من أراضي فلسطين لليهود، وتعدُّ البائع والسمسار والوسيط المستحل للبيع مارقين من الدين، خارجين من زمرة المسلمين، وحرمانهم من الدفن في مقابر المسلمين، ومقاطعتهم في كل شيء والتشهير بهم. وقام العلماء بحملة كبرى في جميع مدن وقرى فلسطين ضد بيع الأراضي لليهود، وعقدوا الكثير من الاجتماعات وأخذوا العهود والمواثيق على الجماهير بأن يتمسكوا بأرضهم، وأَلا يفرطوا بشيء منها. وقد تمكن العلماء من إنقاذ أراض كثيرة كانت مهددة بالبيع، واشترى المجلس الإسلامي الأعلى قرى بأكملها مثل دير عمرو وزيتا، والأرض المشاع في قرى الطيبة وعتيل والطيرة، وأَوْقف البيع في حوالي ستين قرية من قرى يافا. وتألفت مؤسسات وطنية أسهمت في إيقاف بيع الأراضي، فأنشئ "صندوق الأمة" بإدارة الاقتصادي الفلسطيني أحمد حلمي باشا ، وتمكن من إنقاذ أراضي البطيحة شمال شرقي فلسطين، ومساحتها تبلغ ثلاثمائة ألف دونم. الخسارة والسبب الحقيقي إن الخسارة الحقيقية لأرض فلسطين لم تكن بسبب بيع الفلسطينيين لأرضهم وإنما بسبب هزيمة الجيوش العربية في حرب 1948، وإنشاء الكيان الصهيوني – إثر ذلك – على 77% من أرض فلسطين، وقيامه مباشرة وبقوة السلاح بطرد أبناء فلسطين، والاستيلاء على أراضيهم، ثم باحتلال باقي أرض فلسطين إثر حرب 1967 مع الجيوش العربية، وقيامه بمصادرة الأراضي تحت مختلف الذرائع. وقد ظلت نظرة أبناء فلسطين حتى الآن إلى من يبيع أرضه أو يتوسط بالبيع نظرة احتقار وازدراء، وظل حكم الإعدام يلاحق كل من تُسوِّل له نفسه بيع الأرض، وقام رجال الثورة الفلسطينية بتصفية الكثيرمن هؤلاء على الرغم من حماية قوات الاحتلال الصهيوني لهم. (الشبكة الإسلامية) د/محسن محمد صالح انتهى منقول لاتنسوني من صالح دعائكم ولكم بالمثل | |
|
اميرة الاحزان نـائـب مـديــر منتديات
الساعه الان : الابراج : عدد الرسائل : 16574 الـهـوايــة : الـــمـــزاج : من اي بلد : اول حرف من اسم حبيبك ؟ : عارض للطاقه : الدعاء : الـوصـف : تاريخ التسجيل : 15/05/2008
الاوسمة لائحة اوسمة العضو: (0/0) لائحة اوسمة العضو:
| موضوع: رد: هل باع الفلسطينيون ارضهم؟وتخلوا عنها لليهود؟ الإثنين 31 مايو 2010, 5:57 pm | |
| اسئلة تريد اجوبة هل باع الهنود الحمر ارض امريكا لمستعمريهم هل باع اهل الهند ارض الهند لبريطانيا عندما استعمرتهم هل باع اهل اندونسيا جزرهم لهولندا عندما احتلت ارضهم مئات السنين هل سمعنا عن ارض باعها اصحابها لعدوهم المستعمر في اي مكان وعند اي ملة وفي اي زمان لم يحدث ذلك ولن يحدث حتى لو كان اصحاب الارض من النساء والاطفال فلسطين جرح في قلوب العرب لن يداويه إلا يد جراح مثابر خبير يعرف اين العلة وكيف تعالج وعلينا الأن تربية ذلك الجراح الخبير على الحقائق الصحيحة حتى يكون الطريق واضح امامه الى القدس
لايمكن ان يبيع احد بلده بملئ كنوز الارض فكيف اذا كانت هذه البلد هى فلسطين ؟ مسرى الرسول صلوات الله عليه وسلامه كيف اذا كانت ارض الربابط ؟ وارض المجاهدين الاحرار اللهم اخرج منهم ومن اصلابهم من يحررها ويردها لنا ويجمعنا بصلاة بالمسجد الاقصى قريبا اللهم امين اللهم امين اللهم امين | |
|
امورة القدس الـــمـشـــــــرفـة الـعــامـــة
الساعه الان : العمر : 33 تاريخ الميلاد : 16/09/1991 الابراج : عدد الرسائل : 13583 الـهـوايــة : الـــمـــزاج : من اي بلد : اول حرف من اسم حبيبك ؟ : عارض للطاقه : الدعاء : الـوصـف : تاريخ التسجيل : 17/05/2008
| موضوع: رد: هل باع الفلسطينيون ارضهم؟وتخلوا عنها لليهود؟ الثلاثاء 01 يونيو 2010, 9:15 pm | |
| ستبقى فلسطين عربية إسلامية وإن طال الإحتلال.. وستستمر المقاومة ...وسيبقى الجهاد إلى أن تعود أرض فلسطين الحبيبة لأهلها ... ولكل من قال إن أهل فلسطين قد باعوها ...أقول وطني ..بدمي أفديه ولأجله أبيع الروح رخيصة .. أعشق ترابه ورائحته ..ولو طال الزمان....فإننا يوما ما سنعود لنمشي على أرضك الطاهرة وسنصلي فيك يا أقصانا وسندحر كيد الجيش الصهيوني ..ليتشرد في القفار والصحاري دون مأوى ... شكرا اميرة على الطرح الراقي | |
|
كنعاني حر مدير عـــــــام المنتدى
الساعه الان : عدد الرسائل : 4552 الـهـوايــة : الـــمـــزاج : من اي بلد : اول حرف من اسم حبيبك ؟ : عارض للطاقه : الدعاء : الـوصـف : تاريخ التسجيل : 15/05/2008
الاوسمة لائحة اوسمة العضو: (0/0) لائحة اوسمة العضو:
| موضوع: رد: هل باع الفلسطينيون ارضهم؟وتخلوا عنها لليهود؟ الخميس 03 يونيو 2010, 12:51 am | |
| شكراا يا اميرة على الموضوع وسارد علية باختصار شديد باعتقادي بانه الفلسطينيين لم يبيعو ارضهم في تلك الحقبة من الزمن . لكن للاسف الشديد فئه كبيرة منهم باعو ارضهم حالياا بدعم وتئييد اشقائهم العرب وبثمن بخس والمقابل جلوسهم على كراسي حكم ومناصب وهمية وسلام ليس به من السلام من شيء وذلك بتنازلهم عن حقهم في ارض فلسطين التاريخية واستكفائهم في تلك المناصب . دولة ليست بدولة دولة بدون حدود دولة بدون سيادة وبدون سماء ولا ماء بدون امن سلامها اصبح استسلام دولة خيراتها ليست لاصحابها الفلسطينيين افلا نسمي هذا ببيع ؟؟؟
| |
|