منتدى القدس في العيون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى القدس في العيون



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  المنشوراتالمنشورات  التسجيلالتسجيل  دخول  
free counters

 

 رواية انت لي (الحلقة 2)

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
SuKKaR.CiViL-EnG
الــــ المراقب ـــعام
الــــ المراقب ـــعام
SuKKaR.CiViL-EnG


الساعه الان :
ذكر
العمر : 33
تاريخ الميلاد : 06/12/1990
الابراج : القوس
عدد الرسائل : 6211
الـهـوايــة : رواية انت لي (الحلقة 2) Sports10
الـــمـــزاج : رواية انت لي (الحلقة 2) 22gfdg10
من اي بلد : فلسطين
الموقع : Palestine
العمل/الترفيه : Univ.student.CiVil-EnG
اول حرف من اسم حبيبك ؟ : رواية انت لي (الحلقة 2) 15751617
عارض للطاقه :
رواية انت لي (الحلقة 2) Left_bar_bleue20 / 10020 / 100رواية انت لي (الحلقة 2) Right_bar_bleue

الـوصـف : رواية انت لي (الحلقة 2) Oooo_u10
تاريخ التسجيل : 02/09/2008

رواية انت لي (الحلقة 2) Empty
مُساهمةموضوع: رواية انت لي (الحلقة 2)   رواية انت لي (الحلقة 2) Emptyالأحد 22 فبراير 2009, 8:02 pm

الحلقةالثانية


*********


في كل ليلة أقرأ قصة قصيرة لصغيرتي رغد قبل النوم . و هذه هي آخر ليلة تباتها رغد في غرفتي بعد ثلاث سنوات من قدومها للمنزل .
ثلاث سنوات من الرعاية و الدلال و المحبة أوليتها جميعا لصغيرتي ، كأي أم أو أب !

إنها الآن في السادسة و قد ألحقناها بالمدرسة هذا العام و كانت في غاية السعادة !

في كل يوم عندما تعود تخبرني بعشرات الأشياء التي شاهدتها أو تعلمتها في المدرسة . و في كل يوم بعد تناولها الغذاء أتولى أنا تعليمها دروسها البسيطة
و قد كانت تلميذة نجيبة !

بعد الانتهاء من الدروس تأخذ صغيرتي دفتر التلوين الخاص بها و علبة الألوان ، و تجلس على سريرها و تبدأ بالتلوين بهدوء

تقريبا بهدوء !

" وليد لوّن معي ! "

لقد كنت شارذا و أنا أتأملها و أتخيل أنني و منذ الغد لن أجد سريرها في تلك الزاوية و أستمع إلى ( هذيانها ) و تحدثها إلى نفسها قبل النوم !

" و ليــــــــــــــــد لوّن معي ! "

هذه المرة انتبهت إلى صوتها الحاد ، نظرت إليها و ابتسمت ! لقد كنت ُ كثيرا ما ألوّن معها في هذا الدفتر أو غيره ! و هي تحلق سعادة حينما تراقبني و أنا ألون !

أطفال ... فقط أطفال !

" حسنا "

قلت ذلك و هممت بالنهوض من على سريري و التوجه إليها ، و لكنها و بسرعة قفزت هي و دفترها و علبة ألوانها و هبطت فوق سريري في ثانيتين !

بدأت كالعادة تختار لي الصفحة التي تريد مني تلوينها و قد كانت رسمة لفتاة صغيرة تحمل حقيبة المدرسة !

" صغيرتي ... لم لا تلونين هذه ؟ فهي تشبهك ! "

قلت لها ذلك ، فابتسمت و أخذت تقلب دفترها بحثا عن شيء ما ، ثم قالت :

" لا يوجد ولد يشبهك ! سأرسمك ! "

و أمسكت بالقلم و أخذت ( ترسمني ) في إحدى الصفحات ... و كم كانت الرسمة مضحكة ، و لاحظت أنها رسمت خطا طويلا أسفل الأنف !

" ما هذا ؟؟ "

" شارب ! "

" ماذا !؟ و لكن أنا لا شارب لدي ! "

" عندما تكبر مثل أبي سيكون لديك شارب طويل هكذا لأنك طويل ! "

ضحكت ُ كثيرا كما ضحكت هي الأخرى !

إن طولي قد أزداد بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة ، و يبدو أنني سأصبح أطول من والدي !

قمنا بعد ذلك بتلوين الصورتين ( رغد الصغيرة ، و وليد ذي الشارب الطويل ) !

من كان منا يتوقع ... أن هاتين الصورتين ستعيشان معنا ... كل ذلك العمر ...؟؟؟

عندما حل الظلام ، قمت بنقل سرير رغد و أشيائها الأخرى إلى غرفتها الجديدة . و كانت صغيرة و مجاورة لغرفتي .

الصغيرة كانت مسرورة للغاية ، فقد أصبح لها غرفتها الخاصة مثل دانة و لم يعد بمقدور دانة أن ( تعيّرها ) كما كانت تفعل دائما .

العلاقة بين هاتين الفتاتين كانت سيئة !

بالنسبة لي ، كنت ُ حزينا بهذا الحدث ... فأنا أرغب في أن تبقى الصغيرة معي و تحت رعايتي أكثر من ذلك ... إنها تعني لي الكثير ...

انتهينا أنا و أمي من ترتيب الأشياء في الغرفة ، و رغد تساعدنا . قالت أمي بعد ذلك :

" و الآن يا رغد ... هاقد أصبح لديك غرفة خاصة ! اعتني بها جيدا ! "

" حسنا ماما "

و جاء صوت دانة من مكان ما قائلة :

" لكن غرفتي هي الأجمل . هذه صغيرة و وحيدة مثلك "

جميعنا استدرنا نحو دانة ، و بعين الغضب . فهي لا تترك فرصة لمضايقة رغد إلا و استغلتها .

" لكنني لست ُ وحيدة ، و لن أشعر بالخوف لأن وليد قريب مني "

" لكن وليد ليس أمك و لا أباك و لا أخاك ! إذن أنت وحيدة "

هذه المرة والدتي زجرت دانة بعنف و أمرتها بالانصراف . لقد كانت لدي رغبة في صفع هذه الفتاة الخبيثة لكنني لم أشأ أن أزيد الأمر تعقيدا .
إنني أدرك أن الأمور تزداد سوءا بين دانة و رغد ، و لا أدري إن كان الوضع سيتغير حالما تكبران ...

اعتقدت أن الأمر قد انتهى في وقته ، إلا أنه لم ينته ...

بينما كنت غاطا في نومي ، سمعت صوتا أيقظني من النوم بفزع ...

عندما فتحت عيني رأيت خيال شخص ما يقف إلى جانبي ... كان الظلام شديدا و كنت ُ بين النوم و الصحوة ... استيقظت فجأة و استطاعت طبلة أذني التقاط الصوت و تمييزه ...

كانت رغد !

نهضت ، و أنرت ُ المصباح المجاور ، و من خلال إنارته الخفيفة لمحت ُ ومض دموع تسيل على خد الصغيرة ...

مددت ُ يدي و تحسست وجهها الصغير فبللتني الدموع ...

" رغد ! ما بك عزيزتي ؟ "

قفزت رغد إلى حضني و أطلقت صرخات بكاء قوية و حزينة ... إنني لم أر َ دموع غاليتي هذه منذ أمد بعيد ... فكيف لي برؤيتها بهذه الحال ؟؟

" رغد ... أخبريني ماذا حدث ؟ هل رأيت حلما مزعجا ؟؟ "

اندفعت و هي تقول كلماتها هذه بشكل مبعثر و مضطرب ... و بمرارة و حزن عميقين :

" لماذا ليس لدي أم ؟
لماذا مات أبي ؟
هل الله لا يحبني لذلك لم يعطني أما و لا أبا ؟
هل صحيح أن هذا ليس بيتي ؟
أين بيتي إذن فأنا أريد أن يصبح لدي غرفة كبيرة و جميلة مثل غرفة دانة "

طوقت الصغيرة بذراعي و جعلت أمسح رأسها و دموعها و أهدئ من حالتها

لم أكن أتخيل أن مثل هذه التساؤلات تدور في رأس طفلة صغيرة في السادسة من العمر ...
بل إنها لم تذكر لي شيئا كهذا من قبل رغم ثرثرتها التي لا تكاد تنتهي حين تبدأ ...

" صغيرتي رغد ! ما هذا الكلام ! من قال لك ذلك ؟ "

" دانة دائما تقول هذا ... هي لا تحبني ... لا أحد يحبني "

شعرت بالغيظ من أختي الشقية ، في الغد سوف أوبخها بعنف . قلت محاولا تهدئة الصغيرة المهمومة :

" رغد يا حلوتي ... دعك ِ من دانة فهي لا تعرف ما تقول ، سوف أوقفها عند حدها . أبي و أمي هما أبوك و أمك "

قاطعتني :

" غير صحيح ! لا أم و لا أب لدي و لا أحد يحبني "

" ماذا عني أنا وليد ؟ ألا أحبك ؟ اعتبريني أمك و أباك و كل شيء "

توقفت رغد عن البكاء و نظرت إلي قليلا ثم قالت :

" و لكن ليس لديك شارب ! "

ضحكت ! فأفكار هذه الصغيرة غاية في البساطة و العفوية ! أما هي فقد ابتسمت و مسحت دموعها ...

قلت :

" حين أكبر قليلا بعد فسيصبح لدي شاربان طويلان كما رسمت ِ ! أ نسيت !؟ "

ابتسمت أكثر و قالت :

" و هل ستشتري لي بيتا كبيرا فيه غرفة كبيرة و جميلة تخصني ؟ "

ضحكت مجددا ... و قلت :

" نعم بالتأكيد ! و تصبحين أنت سيدة المنزل ! "

الصغيرة ابتسمت برضا و عانقتني بسرور :

" أنا أحبك كثيرا يا وليد ! و حين أكبر سآخذك معي إلى بيتي الجديد ! "



~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~



اللعب هو هواية الأطفال المفضلة على الإطلاق ، و لأنني ( وليد الكبير ) و لأن دانة هي ( الطرف المعادي ) فإن رغد لم تجد من تلعب معه في بيتنا هذا غير سامر !

كثيرا ما كانا يقضيان الساعات الطوال باللهو معا ، ربما كان هذا متنفسا جيدا للصغيرة .

عندما كانت رغد تسكن غرفتي ، كانت كلما بقيت ُ في الغرفة لسبب أو لآخر،أتت هي الأخرى و عكفت على دفتر تلوينها بسكون ...

كنت ُ أستذكر دروسي و ألقي عليها نظرة من حين لآخر ... و كان ذلك يسعدني ...

بعد أن استقلت في غرفتها ، لم أعد أراها معي ...

كانت كثيرا ما تقضي الوقت الآن مع سامر في اللعب !

في أحد الأيام ، عدت ُ من المدرسة ، و حين دخلت ُ البيت وجدت ُ الصغيرة تشاهد التلفاز ...

" رغد ! لقد عدت ! "

و فتحت ذراعي ، فهي معتادة أن تأتي لحضني كلما عدت من المدرسة ، كأنها تعبر عن شوقها و افتقادها لي ...

ابتسمت الصغيرة ثم قفزت قاصدة الحضور إلي ، و في نفس اللحظة دخل شقيقي سامر إلى نفس الغرفة و هو يقول :

" أصلحته يا رغد ! هيا بنا "

و بشكل فاجأني و لم أتوقعه ، استدارت ْ إلى سامر و ركضت نحوه ، و غادرا الغرفة سويا ...

ذراعاي كانتا لا تزالان معلقتين في الهواء ... بانتظار الصغيرة ...

نظرت من حولي أتأكد من أن أحدا لم ير َ هذا ... قد يكون موقفا عاديا لكنني شعرت ُ بغيط و خيبة لحظتها ... ما الذي يشغل رغد عني ؟؟

لحقت بالاثنين ، فرأيتهما يركبان دراجة سامر التي يبدو أن خللا كان قد أصابها مؤخرا و أصلحه سامر قبل قليل ...

كانت رغد في غاية السرور و هي تجلس على مقعد خلفي ، و سامر ينطلق بدراجته الهوائية مسرعا ...

ذهبت إلى غرفتي و استلقيت على سريري و أخذت أفكر ...

مؤخرا ، ظهرت أمور ٌ عدة تشغل الصغيرة ... كالمدرسة و الواجبات المدرسية و صديقاتها الجدد ... و دفاتر تلوينها الكثيرة ... و اللعب مع سامر !

طردت الأفكار التي استتفهتها فورا من رأسي و انصرفت إلى أمور أخرى ...

إنها السنة الأخيرة لي في المدرسة الإعدادية و والدتي تعمدت إبعاد رغد عني قدر الإمكان لأتفرغ لدراستي .

رغد ... رغد ... رغد !

لماذا لا أستطيع طردها الآن من رأسي ؟؟ إنها طفلة مزعجة لا تحب غير اللعب و العناية بها كانت مسؤولة كبيرة و مضجرة ألقيت على عاتقي و ها أنا حر أخيرا !

في الواقع ، ظل التفكير بهذه الصغيرة يشغلني طوال ذلك اليوم ... لم أستطع التركيز في الدراسة ، و قبيل غروب الشمس قررت القيام بجولة في الشارع على الأقدام ، علني أطرد رغد من دماغي ...

الجو كان لطيفا و نسماته عليلة و قد استمتعت بنزهتي الصغيرة ...

التقيت في طريقي بشخص أبغضه كثيرا ! إنه عمّار ...

عمار هذا هو الابن الوحيد لأحد الأثرياء ، و هو زميلي في المدرسة ، ولد بغيض مستهتر سيئ الخلق ، معروف و مشهور بين الجميع بانحرافه و فساده ... و كان آخر شيء أتمنى أن ألتقي به و أنا في مزاجي العكر هذا اليوم !

" وليد ؟ تتسكع في الشوارع عوضا عن الدراسة !؟ لسوف أفضحك غدا في المدرسة "

قال لي هذا و أطلق ضحكة قوية و بغيضة ، أوليته ظهري و ابتعدت متجاهلا إياه

قال :

" انتظر ! لم لا تأت ِ معي نلهو قليلا ؟ و أعدك بأن تنجح رغم أنف الجميع ! مثلي "

استدرت إلى عمّار و قلت بغضب :

" حلّ عني أيها البغيض ! لا يشرفني التحدث إلى شخص مثلك ! أيها المنحرف الفاسد "

لا أدري ما الذي دفعني لقول ذلك ، فأنا لم أعتد توجيه مثل هذا الكلام لأي كان ...

و لكني كنت مستاءا ...

عمار شعر بغيظ ، و سدد نحوي لكمة قوية موجعة و تعاركنا !

منذ ذلك اليوم ، و أنا و هو في خصام مستمر ، هو لا يفتأ يستفزني كلما وجد الفرصة السانحة لذلك ، و أنا أتجاهله حينا و أتعارك معه حينا آخر ...
و الأمر بيننا انتهى أسوا نهاية ... كما سترون ...

في طريق عودتي للبيت ، مررت بإحدى المكتبات ، و وجدت نفسي أدخلها و أفتش بين دفاتر تلوين الأطفال ، و أشتري مجموعة جديدة ... من أجل رغد

إنني سأعترف ، بأنني فشلت في إزاحتها بعيدا عن تفكيري ذلك اليوم ... لقد كانت المرة الأولى التي تترك فيها ذراعي ّ معلقين في الهواء ... و تذهب بعيدا

حين وصلت إلى البيت ، كانت رغد في حديقة المنزل ، مع سامر و دانة ، كانوا يراقبون العصفورين الحبيسين في القفص ، و اللذين أحضرهما والدي قبل أيام ...

كانت ضحكاتها تملأ الأجواء ...

كم هي رائعة هذه الطفلة حين تضحك !

و كم هي مزعجة حين تبكي !

اعتقدت أنني لن أثير انتباهها فيما هي سعيدة مع شقيقي ّ و العصفورين ... هممت بالدخول إلى داخل المنزل و سرت نحو الباب ... و أنا ممسك بالكيس الصغير الذي يحوي دفاتر التلوين ...


" وليــــــــــــــد " !


وصلني صوتها الحاد فاستدرت للخلف ، فإذا بها قادمة تركض نحوي فاتحة ذراعيها و مطلقة ضحكة كبيرة ...

فتحت ذراعي و استقبلتها في حضني و حملتها بفرح و درت بها حول نفسي بضع دورات ...

" صغيرتي ... جلبت ُ لك ِ شيئا تحبينه ! "


نظرت إلى الكيس ثم انتزعته من يدي ، و تفقدت ما بداخله

أطلقت هتاف الفرح و طوّقت عنقي بقوة كادت تخنقني !

بعدها قالت :


" لوّن معي ! "


ابتسمت ُ برضا بل بسعادة و قلت :


" أمرك سيدتي ! "


اعتقد ... بل أنا موقن جدا ... بأنني أصبحت مهووسا بهذه الطفلة بشكل لم أكن لأتصوره أو أعمل له حسابا ...

و سأجن ... بالتأكيد ... فيما لو حدث لها مكروه ٌ ... لا قدّر الله ....



~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~
يتـــــبــــع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اميرة الاحزان
نـائـب مـديــر منتديات
نـائـب  مـديــر منتديات
اميرة الاحزان


الساعه الان :
انثى
الابراج : القوس
عدد الرسائل : 16574
الـهـوايــة : رواية انت لي (الحلقة 2) Readin10
الـــمـــزاج : رواية انت لي (الحلقة 2) 35fdgd10
من اي بلد : فلسطين
اول حرف من اسم حبيبك ؟ : رواية انت لي (الحلقة 2) 157510
عارض للطاقه :
رواية انت لي (الحلقة 2) Left_bar_bleue50 / 10050 / 100رواية انت لي (الحلقة 2) Right_bar_bleue

الدعاء : رواية انت لي (الحلقة 2) Fp_0410
الـوصـف : رواية انت لي (الحلقة 2) Cand6710
تاريخ التسجيل : 15/05/2008
رواية انت لي (الحلقة 2) Aiae10

رواية انت لي (الحلقة 2) Aiae10


الاوسمة
لائحة اوسمة العضو:
رواية انت لي (الحلقة 2) Left_bar_bleue0/0رواية انت لي (الحلقة 2) Empty_bar_bleue  (0/0)
لائحة اوسمة العضو:

رواية انت لي (الحلقة 2) Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية انت لي (الحلقة 2)   رواية انت لي (الحلقة 2) Emptyالثلاثاء 24 فبراير 2009, 12:45 am

مشكوووووووور جدا يا سكر وبانتظار حلقة 3 يسلمو سكر فعلا رواية شيقة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
SuKKaR.CiViL-EnG
الــــ المراقب ـــعام
الــــ المراقب ـــعام
SuKKaR.CiViL-EnG


الساعه الان :
ذكر
العمر : 33
تاريخ الميلاد : 06/12/1990
الابراج : القوس
عدد الرسائل : 6211
الـهـوايــة : رواية انت لي (الحلقة 2) Sports10
الـــمـــزاج : رواية انت لي (الحلقة 2) 22gfdg10
من اي بلد : فلسطين
الموقع : Palestine
العمل/الترفيه : Univ.student.CiVil-EnG
اول حرف من اسم حبيبك ؟ : رواية انت لي (الحلقة 2) 15751617
عارض للطاقه :
رواية انت لي (الحلقة 2) Left_bar_bleue20 / 10020 / 100رواية انت لي (الحلقة 2) Right_bar_bleue

الـوصـف : رواية انت لي (الحلقة 2) Oooo_u10
تاريخ التسجيل : 02/09/2008

رواية انت لي (الحلقة 2) Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية انت لي (الحلقة 2)   رواية انت لي (الحلقة 2) Emptyالثلاثاء 24 فبراير 2009, 3:15 am

مشكورة يا اميرة على مرورك........وانتظري الحلقة التالتة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسووول
مــــــــشـــــــــرفــــــــة
مــــــــشـــــــــرفــــــــة
اسووول


الساعه الان :
انثى
العمر : 34
تاريخ الميلاد : 14/11/1990
الابراج : العقرب
عدد الرسائل : 4649
الـهـوايــة : رواية انت لي (الحلقة 2) Unknow11
الـــمـــزاج : رواية انت لي (الحلقة 2) 6ytytu10
من اي بلد : فلسطين
اول حرف من اسم حبيبك ؟ : رواية انت لي (الحلقة 2) 010
عارض للطاقه :
رواية انت لي (الحلقة 2) Left_bar_bleue20 / 10020 / 100رواية انت لي (الحلقة 2) Right_bar_bleue

الدعاء : رواية انت لي (الحلقة 2) Fp_0310
الـوصـف : رواية انت لي (الحلقة 2) Cand7210
تاريخ التسجيل : 21/08/2008

رواية انت لي (الحلقة 2) Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية انت لي (الحلقة 2)   رواية انت لي (الحلقة 2) Emptyالإثنين 02 مارس 2009, 9:37 pm

مشكور يا ابو سكر
بس يعني نشفت دمي
شو بتتركني انسجم وبالاخر بتيجي هاي الكلمة اللي بتسم البدن
يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://valentine.ahlamontada.net
امبراطور الظلام
قلـم ******* مبدع
قلـم ******* مبدع
امبراطور الظلام


الساعه الان :
عدد الرسائل : 77
الـهـوايــة : رواية انت لي (الحلقة 2) Unknow11
من اي بلد : فلسطين
عارض للطاقه :
رواية انت لي (الحلقة 2) Left_bar_bleue0 / 1000 / 100رواية انت لي (الحلقة 2) Right_bar_bleue

الـوصـف : رواية انت لي (الحلقة 2) 2410
تاريخ التسجيل : 31/12/2008

رواية انت لي (الحلقة 2) Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية انت لي (الحلقة 2)   رواية انت لي (الحلقة 2) Emptyالأربعاء 04 مارس 2009, 12:51 am

مشكووووووووووووووووووووووور
يا عسل
ويسلمو ايديك الحلوات
وهاي وردة الك منى انا رواية انت لي (الحلقة 2) 941871
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رواية انت لي (الحلقة 2)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رواية انت لي (الحلقة 1)
» انت لي الحلقة 21
» انت لي الحلقة 39
» انت لي الحلقة 22
» انت لي الحلقة 20

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى القدس في العيون  :: ஜஜ مـ الواحه الأدبيه ــلتقى ஜஜ :: ملتقى القصص والروايات-
انتقل الى: