السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عالعافيه شباب وصبايا
انا اليوم عندي اسأله .. بمادة اللغة العربية .. لأعضاء المنتدى .. والمشرفين .. والمراقبين
طبعا هيه اسئله جديده باللغه العربيه لازم نسئلها بالزمن اللي احنا فيه
طبعا الأسئله سهله .. ومابدها تفكير .. معاكم 3سنوات للإجابه
وهي مكونه من (النصوص .. والنحو .. والقراءه والمطالعه .. والتعبير)
وياريت تجاوبو عليها علشان احددلكم العلامات ..
واللي يجيب أكثر علامه مرتفه .. راح تكون الو جائزه قيمه
سي دي للمطرب علي الديك .. مع سي دي للمطرب صباح فخري .. مع سي دي للمطرب عصفور النارإليكم الأسئله:
خلونا نوزع اوراق الأسئله والإجابه .. يلا بلشووو
<<مراقب عليكم علشان ماحدا يغش
=============================
النصوص :
قال الشاعر (علي الديك) يصف موسم الحصاد ومتغزلاً بحبيبته :
جاي تسنبل واراي سمرا و آنا الحاصودي
مابو بالزرع شميل عودي عديارك عودي
لا تقولي مر و ميل خاف عيونك بارودي
سمرا أوعى تحبيني آني عصفور طياري
الأسئله :
1. غني البيتين الأول و الثاني بدون موسيقى ولا تنس الزقفة!
2. استخدم الشاعر صور جميلة ما في داعي تذكر منها شي!
3. لماذا يريد الشاعر عودة حبيبته في البيت الثاني مع أنها جابتلو الزوادي؟
4. في النص تلميح واضح لعودة الشعب الفلسطيني من خلال التركيب البياني
( عودي عديارك عودي ) حدد أركان هذا التركيب .
5. فسر معنى الكلمتين ( مابو _ شميل ).
6. تخيل الشاعر نفسه سائق طيارة من خلال قوله (آني عصفور طياري) حدد نوع
العصفور الذي قصده الشاعر ( فري... حجل ... دجاجة )
7. اكتب ثلاثة أبيات من قصيدة الشاعر علي ديوب : ( واعدتينا تحت التينا )
النحو:
1. أين تجد كلمة ( تسنبل _ واراي) في قاموس لسان الكراجات؟
2. حوّل كلمة (بارودي) إلى مسدس دون إطلاق عيارات نارية!
3. في النص مواضع سخافة كثيرة حدد اثنين منها.
القراءة و المطالعة:
جاء في قصيدة (صباح فخري):
خمرة الحب اسقنيها *** همّ قلبي تنسنيه
عيشةٌ لا حب فيها *** جدول لا ماء فيه
1ـ تحدّث عن دوخان صباح فخري بما لا يتجاوز 3000 سطر مع العلم أن تابع الحركة الدورانية هو : ع = لغ(ب + ج ) .
2ـ إلام يرمز الخمر في هذه القصيدة ؟ ثم هات أربعة من المشروبات الروحية دون ذكر' الماسة' !
التعبير:
'بوس الواوا خلي الواوا يصح'
ـ ناقش مُعاناة هيفا وهبي مع المرض موضحاً الأسباب الرئيسة لمرضها مدعم بالشواهد المناسبة!
***انتهت الأسئلة*** 
الرئيسية 
المنشورات 
هههههه
§¤°يسلموو°¤§
