الساعه الان : العمر : 38تاريخ الميلاد : 16/12/1985الابراج : عدد الرسائل : 10629الـهـوايــة : الـــمـــزاج : من اي بلد : العمل/الترفيه : مشاهدة الافلام والانتر نتاول حرف من اسم حبيبك ؟ : عارض للطاقه : الدعاء : الـوصـف : تاريخ التسجيل : 18/05/2008
موضوع: جندي أسرائيلي يرقص بجانب أسيره فلسطينيه الأربعاء 06 أكتوبر 2010, 1:54 am
بثت القناة العاشرة في التلفزيون الاسرائيلي شريطا يظهر جنديا إسرائيليا وهو يرقص بشكل ملاصق لأسيرة فلسطينية مكبلة اليدين ومعصوبة العينين، ومعه جنود إسرائيليون يوثقون ذلك. ويظهر الجندي في الشريط وهو يحوم حول الأسيرة ويرقص ويتمايل، وفي إحدى اللقطات يقترب منها بظهره ويميل برأسه على كتفها وعنقها، وكل ذلك مصحوب بضرب على الدف وزغاريد وصيحات يبدو أنها لجنود آخرين - حسب ما جاء في الشريط الذي بثته القناة العاشرة. وذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن "وحدة التحقيقات الداخلية في وزارة الدفاع الإسرائيلية أمرت بتحقيق فوري في هذا الشريط المأخوذ من موقع (يوتيوب)" على شبكة الإنترنت". وقال مراسل الجزيرة وليد العمري "إن الجيش الإسرائيلي يخشى أن تكون الإساءة للأسرى الفلسطينيين ظاهرة عامة تنتشر بين جنوده، وليست مجرد حوادث فردية". أما رئيس نادي الأسير الفلسطيني قدورة فارس فقال في حديث للجزيرة "إن النادي سيحاول التعرف على الأسيرة ويتصل بأسرتها للنظر في إمكانية قبولها متابعة الجندي الإسرائيلي". وأضاف "أن النادي سيعرض القضية أيضا على أنظار المنظمات الحقوقية الدولية"، لكنه استدرك بالقول "إن هذه المنظمات لا ينتظر منها الكثير في الموضوع لأنها في موضوع الصراع العربي الإسرائيلي تكيل بمكيالين". ويأتي نشر هذا الشريط بعد أسابيع فقط من حادث مماثل، حيث كانت مجندة إسرائيلية سابقة قد نشرت صورا لها على موقع فيسبوك تظهرها وهي تبتسم بجانب أسرى فلسطينيين معصوبي الأعين، وفي أوضاع مهينة لهم. وتبرز إحدى الصور المجندة وهي جالسة عاقدة رجليها بجانب رجل فلسطيني معصوب العينين ومكتوف الأيدي من الخلف ومحني الرأس لأسفل أمام حاجز إسمنتي، بينما تميل المجندة نحوه ووجهها إلى أعلى. وفي صورة أخرى تظهر المجندة وهي تبتسم للكاميرا مع ثلاثة رجال فلسطينيين مكتوفي الأيدي ومعصوبي الأعين خلفها - حسب ما ذكرت الجزيرة.
وهذا الفيديو الذي يوثق هذه الجريمة النكراء
SuKKaR.CiViL-EnG الــــ المراقب ـــعام
الساعه الان : العمر : 33تاريخ الميلاد : 06/12/1990الابراج : عدد الرسائل : 6211الـهـوايــة : الـــمـــزاج : من اي بلد : الموقع : Palestineالعمل/الترفيه : Univ.student.CiVil-EnGاول حرف من اسم حبيبك ؟ : عارض للطاقه : الـوصـف : تاريخ التسجيل : 02/09/2008
موضوع: رد: جندي أسرائيلي يرقص بجانب أسيره فلسطينيه الخميس 07 أكتوبر 2010, 10:10 pm
اشي بخزييييي على الاخر .....تلاقيه درزي هالحيوان...
مشكور على الفيديو مان
ابو ادم نائب المدير
الساعه الان : العمر : 38تاريخ الميلاد : 16/12/1985الابراج : عدد الرسائل : 10629الـهـوايــة : الـــمـــزاج : من اي بلد : العمل/الترفيه : مشاهدة الافلام والانتر نتاول حرف من اسم حبيبك ؟ : عارض للطاقه : الدعاء : الـوصـف : تاريخ التسجيل : 18/05/2008
موضوع: رد: جندي أسرائيلي يرقص بجانب أسيره فلسطينيه الجمعة 08 أكتوبر 2010, 1:25 am
تم التعرف على الاسيرة المحررة وروت لنا تفاصيل التعذيب التي تعرضت له من قبل جنود الاحتلال
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ناصر المؤمنين المرابطين على ثرى الوطن حامين الديار والمحافظين على كرامة شعب سلب منه كل شيء الا كرامته.احبائي واخواني العرب اينما كنتم ان ما دفعني لاعرب عن غضبي وسخطي من الجريمة النكراء التي تملت بالاعتداء على اخت لنا مكلبه الايدي ةمعصوبة العينين لا تدري ما يجول بخاطر عصابات الهاغانا من جنود الاحتلال بينا كان يتربص بها الاعداء الدوار ليتمكنوا من النيل من كرامتها لكن انا لهم هذا واللع وعد عبادة المؤمنين بالحماية والنصر .وكالة معا الاخبارية تروي اللقاء مع الاسيرة المحررة من بلدة اذنا قضاء محافظة الخليل الفلسطينية : إحسان: لن يهدأ لي بال حتى يتم معاقبة جنود الاحتلال قضائيا
الأسيرة المحررة احسان دبابسة " 24 عاما " "قيّدوا يديّ للخلف وعصّبوا عينيّ ثم أصعدوني إلى جيب عسكري وألقوا بي على أرضية الجيب قبل أن يتحرك بنا، لأجد نفسي بعد ذلك في ساحة معتقل عصيون أمام مجموعة من الجنود المجرمين الذين لا يعرفون الرحمة وينتظرون فريسة لينقضوا عليها، وكان الجو باردا جدا والمطر يتساقط وتركوني مدة من الزمن تحت المطر".
بهذه الكلمات بدأت الأسيرة المحررة إحسان دبابسة (24 عاما) لمراسل "معا" ولمدير نادي الاسير في محافظة الخليل، الذي توجه لزيارتها في بيتها بعد نشر شريط فيديو على الـ "يوتيوب" يظهر فيه جندي احتلالي وهو يتحرش بها ويضع موسيقى صاخبة ويرقص حولها وهي مكبلة اليدين ومعصوبة العينين.
إحسان دباسة من قرية نوبا غرب الخليل والتي اعتقلت بتاريخ 11/12/2007، على حاجز عصيون الساعة الثامنة صباحاً، بدأت تروي لنا قصة اعتقالها وما تعرضت له من قمع وتنكيل وإذلال من قبل جنود الاحتلال وضباط المخابرات.
وأردفت "لحظات وبدأت أسمع موسيقى صاخبة جدا وان أحدا يحاول ان يلمسني وكنت أحاول الالتصاق بالحائط ولكن دون جدوى، وجاء جندي أخر وأحضر قنينة خمر وعرض عليّ الشرب ورفضت واستمر بمحاولة التحرش بي (...)".
تنهّدت وسقطت الدموع من عينيها وهي تذكر تلك اللحظات الصعبة، وزادت "وما هي الا لحظات حتى بدأوا يهجمون عليّ كالكلاب المسعورة وبدأت رحلة الضرب بأعقاب البنادق وبأرجلهم وقام أحد الجنود بضرب رأسي بحديد الجيب العسكري حتى أغمي عليّ.. ولم أجد نفسي إلا وانا أمام طبيبة ترتدي اللباس العسكري وبعد إجراء فحص طبي شكلي نقلوني الى التحقيق وهناك بدأ مشوار العذاب والإذلال".
وأضافت "كان اسم الضابط الذي بدأ التحقيق معي (بيران) الذي بدأ يهدد بهدم منزل عائلتي واعتقال إخوتي واستمر التحقيق ساعتان متواصلتان وبعدها تم نقلي معصوبة العينين الى مركز تحقيق آخر اعتقد انه تحقيق المسكوبية، وهناك كان ثلاثة محققين وما أن دخلت عندهم حتى بدأوا بكيل الشتائم والمسبات التي لا أشاء أن أذكرها، وكان أحد المحققين يشدّني من شعري وكنت طيلة الوقت مقيدة اليدين واستمر التحقيق معي حتى الساعة الحادية عشر ليلاً وبعده نقلوني الى سجن هشارون حيث وجهت لي تهمة محاولة طعن والانتماء للجهاد الإسلامي، وترافع عني محامون من نادي الأسير الفلسطيني وحكمت بالسجن لمدة 22 شهر وأطلق سراحي بتاريخ 6/9/2009".
وتستكمل إحسان قصتها "بعد مرور أكثر من عام على إطلاق سراحي أتمنى لو استطيع النسيان وبينما كنت أتابع نشرات الإخبار وإذا بها تتحدث عني ولم أصدق ما تشاهده عيناي، حتى كاد يغمى عليّ وبدأت بالبكاء وطيلة الليل لم يغمض لي جفن لحظة واحدة، وعاد شريط رحلة العذاب أمام عيني وأنا بين مجموعة من الجنود المجرمين الساديين الفاسدين الذين فقدوا الإحساس والإنسانية".
وختمت قصتها بالقول "لن يهدأ لي بال حتى يتم معاقبة جنود الاحتلال قضائيا حتى يكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه إهانة أو إذلال أي أسير أو أسيرة فلسطينية".
ويقول أمجد النجار مدير نادي الأسير الفلسطيني في محافظة الخليل: "لحسن حظ الأسرى العراقيين فإن صورا فوتوغرافية التقطت ممارسات التعذيب الوحشي التي تعرضوا لها لتبث ويشاهدها العالم ولكن في حالتنا الفلسطينية لم تستطع الكاميرا إلا التقاط شيء بسيط لما يحدث من انتهاكات خطيرة وجرائم حرب تمارسها سلطات الاحتلال بحق الأسرى في أقبية التحقيق والمعسكرات والسجون".
وأضاف النجار "ان تغيّيب حماية القانون الدولي لحقوق الأسرى يساهم في تمادي الانتهاكات بحق الأسرى والأسيرات والاستفراد بهم وتدميرهم نفسيا وجسديا وسلبهم لكرامتهم الإنسانية مثلما يحدث الآن".