الأن تعالوا نقارن بين الدجال و جد لينا الدجال
المسيح الدجال
- شديد الخلقة
- ضخم
- أسمر اللون
- اجلى الجبهة
- العين اليمنى عوراء
- عريض المنكبين
- ذو عقلية جبارة
- يسكن في جزيرة نائية (جزيرة الأمل)
- مكبل بالحديد
- عند ظهوره أخر الزمان يأمر الأرض فتنبت والسماء فتمطر
جد لينا
- شديد الخلقة
- ضخم
- أسمر اللون
- اجلى الجبهة
- العين اليمنى عوراء
- عريض المنكبين
- ذو عقلية جبارة
- يسكن في جزيرة نائية
- مكبل بالحديد
- عند ظهوره أخر الزمان يأمر الأرض فتنبت والسماء فتمطر
فهل ..
قام اليهود باختراعه ليتمكنوا من تثبيت قاعدة ما او نظرة معينه في نفوس أبناء المسلمين الذين يخشون منهم؟!
مع العلم أن هذا الجيل المستهدف هو جيل النصر والتمكين -بإذن الله- حيث نرى تكرر الفيلم كل 5 سنوات !!
ويعود في الظهور من جديد وما نراه أيضا من المرتبة المتقدمة التي يحوزها الفيلم بين الأفلام الأخرى!!
فهو يتمركز في المراكز الأولى في قائمة الأفلام المرغوبة والمحببة لدى الأطفال وحتى الكبار أيضا !!
وهذا الأمر يزيد الموضوع غرابة وغموضا !!
والكل يعرف ما هو تأثير الأفلام الكرتونية لدى الأطفال ، وخاصة بعد ظهور العديد من الدراسات التي تشير إلى أن هذه الأفلام تشكل خطرا على عقائد العديد من المجتمعات ، وأنها أسهل طريقة لغزو الشعوب واختراق الأجيال ، لأنها تدخل في وجدان الطفل في فترة يكون خالي الذهن ولا يعي مالذي يحدث ولا يدرك الضرر الناتج عما يتلقاه ، فيأخذ عقله الباطن بتخزين كل مايشاهده ويظل مدسوسا في داخل أعماقه ينمو معه كلما كبر .
وأخيراً
تذكر قول الله
(إنهم يكيدون كيدا)
و أنا بدوري أقول أن التقرير يحمل بين طياته الكثير من الحقيقة التي غابت عن منتقديه ، حيث أن الذين أخذوا التقرير باستهزاء شامل نسوا و تناسوا أن اليهود و النورانيين لهم أيد في جميع أنحاء العالم ، و يدسون دوما السم في العسل كما سيأتي معنا بعد قليل ، أما فيما يخص الأطباق الطائرة فتلك ظاهرة سأتكلم عنها في موضوع مستقل ، حيث أن الظاهرة كما جماعة الماسونية و النورانيين ، كانت و لا تزال محط أنظار البشر ، هي أيضا ظاهرة يحاول الكثيرون من أصحاب السلط في هذا الزمان التعتيم عليها و تبيان أنها خيال علمي و خيال واسع لأناس فقدوا السيطرة على عقولهم !
إنها و الله حرب فكرية كبيرة يقودها شر أهل الأرض من اليهود و الذين باعوا أنفسهم لشبكة الماسونية من مؤلفين و كتاب ، والعجيب أن العرب يطبقون حرفيا بعلم أو بغير علم أوامر أسيادهم ، و يقدمون على طبق من ذهب وسيلة الإستيلاء على العقول الطرية لأطفال العالم الإسلامي
و لكن ....... من يأمن مكر الله ! ؟
yu-gi-oh
ما إن خمدت نار لعبة البوكيمون حتى أطل علينا الماسون و اليهود بمسلسل جديد ، رسالته أكثر وضوحا لكل من يعلم ، رموز بكل بساطة تخرق العين ! ،
مهما قلت عن هذا المسلسل ، فلن أقدر على وصف الخطة اليهودية فيه،
تأمل معي و قارن بين رموز الماسونية التي ذكرت في هذا البحث وصور هذا المسلسل الكارتوني والذي هو بالمصادفة أيضا كما البوكيمون لعبة ورق !
أول ما يشد الأنظار في هذه الصورة خلفيتها الداكنة والنور المشع في الأعلى ، يليها المثلت المشهور في خفايا الماسونية ، المقدس لدى النورانيين ، المعبود لدى عبدة الشيطان ، و المبشر به في الدولار الأمريكي
لاحظ مهي أيضاً تكرار العين الحارسة في إشارة إلى كل ما هو فرعوني وثني ماسوني سواء في الفأس او الميزان !
في هذه الصورة يجب علينا أن نتذكر هذه الصورة :
بدون تعليق !
الثرات الفرعوني ، الهرم ، العين الحارسة ، أسطورة إيزيس و أوزيريس الفرعونية الوثنية
العين المتوسطة للهرم المشع
[/img]
نجمة اليهود تظهر جلياً هنا ، لمن لا يستطيع التشكيك فيما يقدم لأطفالنا !
يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــتــــــــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــــــــــــــــع