كل واحد يدخل يكتب جملة يكمل بها الكلام السابق حتى يصبح عندنا قصة كاملة(ارجو التفاعل)

المشكلة لما أسماء كانت في السيارة وفرحانة ومتضكك
فجأة أجت سيارة مسرعة من ورا وخبتت السيارة الي فيها أسماء وأبوها
هي الحمدلله ماصار فيها شي الا خدوش بسيطة
أما والدها صار في الانعاش
الله يكون بعونها
ياحرام.....الفرحة ماتمت
المهم
أسماء قعدت أربع أيام وماراحت عجامعة

وكانت حالة ابو اسماء غير مستقرة بعد يعني كان لسه بمرحلة الخطر
وكانت اسماء واهلها يبكوا كتيرر على ابوهم الغالي قدوتهم بالحياة ومثلهم الاعلى
كان الاب معه نزيف حاد داخلي ويحتاج لبعض الدم لكن فصيلته نادرة جدا O سالب وغير متزفرة بالمستشفى فماذا كان الحل؟؟؟؟؟؟؟................


شكرا يا احلى عكاوية على الفكرة الحلوة وكنت بدي احط فكرة مشابهة لها بس انت سبقتيني يسلمو كتير وبتمنى الجميع يتفاعل معنا

اسماء بقيت جالسة في المستشفى لرعاية والدها وبانتظار اي بريق امل ليجدو حلا من اجل والدها.وفي احدى الليالي وبينما كانت اسماء نائمة على مقعد بجوار والدها فاذا بها تسمع صوتا خافتا .ففتحت عينيها لتج امامها لصا يحاول ان يسرق حقيبتها التي كانت موضوعة خلف الباب .فصرخت اسماء بصوت عالي .فاذا بباب الغرفة يفتح ويدخل الى الغرفة شاب طويل ابيض البشرة عينيه زرقاوين فسالها الشاب :هل من مشكلة؟لكن اللص لم يدعه يكمل كلامه فضربه بكرسي اول ضربة .ثم حاول ضربه مجددا لكن الشاب الوسيم تفادى الضربة وهجم على اللص بكل قوته الا ان اللص تمكن من الخروج من الغرفة وحاول الفرار لكن الشاب الوسيم لم يتركه وجرى خلفه.

شكرا يا احلى عكاوية على موضوعك وموضوعك يثبت على امل ان نكتب جميعا قصة رائعة.

تمكن اللص من الفرار من الشاب .فعاد الشاب الى غرفة اسماء ليجدها مرعوبة فحاول تهداتها وقال:لا تفزعي فهذا الشيء اصبح عاديا في هذا الزمان لان الناس تعاني جميعا من فقر شديد نتيجة الظروف في العالم.
اجابت اسماء :نعم لكن مهما كانت الظروف فان السرقة قد حرمها الله .
قال الشاب وهو يبتسم :معكي حق في كلامك المهم انا احمد.ومد يده لمصافحة اسماء.



شكرا يا احلى عكاوية على الموضوع وان شاء الله بتطلع قصة حلوة يلا الي بعدي يكمل.

وفي المنزل عادت تراودها الفتاة التي رأتها بالشارع ............. وصارت تفكر: يا ترى من هذه؟ ولماذا كانت نظراتها قاسية جدا؟ انا لم اؤذي احدا بحياتي ابدا؟
يا الله ما هذا الذي يحدث لي اشياء غريبة جدا؟
آآآآآآآآآآآآآآه .............. واحمد هذا لماذا اختفى فجأة هكذا؟
وبعدها احست بحركة غريبة بغرفتها .........................

احست بصوت قادم من داخل الخزانةوالصوت يزداد ويزداد فاقتربت من الخزانة وهي خائفة جدا .ومدت يدها الى باب الخزانة و و و و و و و و و و .....................فتحت الخزانة ليخرج اخاها الصغير ضاحكا من داخل الحزانة فقالت له:لقد افزعتني.
فضحك اخوها وركض الى خارج الغرفة .
اطمئنت اسماء على اخوتها .وفي الليل قررت ان تعود لتنام في المشفى عند والدها فخرجت من المنزل وصعدت الى الحافلة واقتربت من احد الكراسي لكي تجلسفاذا بها ترى احمد يجلس في كرسي بالخلف .لم يراها احمد .فجلست على الكرسي البعيد عن احمد وقالت في نفسها :هل اذهب لاحدثه ؟ربما كانت فصيلة دمه كفصيلة دم ابي..
واثناء تفكيرها...................

واثناء تفكيرها جاء احمد لمحادثتها قائلا: مرحبا اسماء كيف حالك؟
اجابته: بخير الحمدلله وانت؟
اجابها: انا بخير
فسالته: لماذا كنت مستعجلا المرة الماضية كنت اريد ان اطلب منك طلب بخصوص والدي.
فتردد وتلعثم ولم يدري ماذا يقول؟
وعندما نزلا من الحافلة قرب المشفى قال لها : انا مستعجل ساراك لاحقا.
فادركت اسماء ان احمد لا يريد التبرع لوالدها بالدم وهذا سبب هروبه المستمر منها فنزلت دمعة على خدها .................

فقالت في نفسها لماذا يتهرب مني لماذا لا يريد ان يتبرع لابي هناك سبب لذلك لا ادري ما هو ولكن يجب ان اعرفه
وبعدها ذهبت اسماء الى المشفى ودخلت الى غرفه ابيها وجلست ولم تمضي بضع دقائق اذ احمد يدخل الى الغرفه ويقول لها اريد ان احدثك قليلا هل لكي انت تاتي الى الخارج
فقالت نعم
خرجا هما الاثنين معا وجلسا في غرفه الانتضار
فقال لها احمد سامحيني يا اسماء لا يمكنني ان اتبرع لابيك بدمي
فقالت متفاجئه لماذا يا احمد
فاجابها احمد::::::::

فاجابها احمد بتردد واضح: انا......... الصراحة انا .......... اعيش روحا بلا جسد
فاستغربت اسماء كثيرا من كلامه ولم تفهم كلامه بالضبط وبدت علامة استفهام على وجهها ............. الا ان احمد كعادته قال لها: انا سالقاك لاحقا فكري بكلامي جيدا.............
جلست اسماء تفكر: يا ترى ما معنى كلام احمد؟ كلامه غريب جدا ................